زجاج الرعب في استراليا
في حديقة ( داروين ) باستراليا
طريقة جديدة لجذب السياح والزائرين
وهي عمل مواجهة عن قرب بين إنسان وبين تمساح
مواجهة لا تتم سوى بهذه الطريقة
حيث يكون الإنسان على مقربة من التمساح ويرى أنيابه وجلده وعينه عن قرب دون أي خطر
وذلك بأن يدخل واحد منهم في غرفة زجاجية .. وزجاجها سميك جداً يبلغ سمكه 4 سم
وتنزل هذه الغرفة تحت الماء إلى أن تتغطى تماماً .. ويكون في الماء تمساح أو عدة تماسيح
تظل تدور حول هذه الغرفة وهي تحاول الدخول أو تحطيم هذه الغرفة لتلتهم ما بداخلها
والسائحون يتسابقون لدخول هذه الغرفة وتجربتها لمدة 15 دقيقة لكل واحد
.
.
.
هنا تبدأ الغرفة في الغطس تدريجياً
التمساح ينتظرها بشغف
هذه الصورة بحجم اخر انقر هنا لعرض الصورة بالشكل الصحيح ابعاد الصورة هي .
ومازال ينتظر .. ممنياً نفسه بوجبة كبيرة
هذه الصورة بحجم اخر انقر هنا لعرض الصورة بالشكل الصحيح ابعاد الصورة هي.
تغطت نصفها بالماء .. ويدور التمساح حولها لإيجاد فتحة يدخل منها
هذه الصورة بحجم اخر انقر هنا لعرض الصورة بالشكل الصحيح ابعاد الصورة هي .
الأنياب عن قرب
هذه الصورة بحجم اخر انقر هنا لعرض الصورة بالشكل الصحيح ابعاد الصورة هي.
طريقة جديدة لجذب السياح والزائرين
وهي عمل مواجهة عن قرب بين إنسان وبين تمساح
مواجهة لا تتم سوى بهذه الطريقة
حيث يكون الإنسان على مقربة من التمساح ويرى أنيابه وجلده وعينه عن قرب دون أي خطر
وذلك بأن يدخل واحد منهم في غرفة زجاجية .. وزجاجها سميك جداً يبلغ سمكه 4 سم
وتنزل هذه الغرفة تحت الماء إلى أن تتغطى تماماً .. ويكون في الماء تمساح أو عدة تماسيح
تظل تدور حول هذه الغرفة وهي تحاول الدخول أو تحطيم هذه الغرفة لتلتهم ما بداخلها
والسائحون يتسابقون لدخول هذه الغرفة وتجربتها لمدة 15 دقيقة لكل واحد
.
.
.
هنا تبدأ الغرفة في الغطس تدريجياً
التمساح ينتظرها بشغف
هذه الصورة بحجم اخر انقر هنا لعرض الصورة بالشكل الصحيح ابعاد الصورة هي .
ومازال ينتظر .. ممنياً نفسه بوجبة كبيرة
هذه الصورة بحجم اخر انقر هنا لعرض الصورة بالشكل الصحيح ابعاد الصورة هي.
تغطت نصفها بالماء .. ويدور التمساح حولها لإيجاد فتحة يدخل منها
هذه الصورة بحجم اخر انقر هنا لعرض الصورة بالشكل الصحيح ابعاد الصورة هي .
الأنياب عن قرب
هذه الصورة بحجم اخر انقر هنا لعرض الصورة بالشكل الصحيح ابعاد الصورة هي.
باااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااي
تعليقات
إرسال تعليق
نشكركم على التعليق ونتمنى أن يحوز محتوى المدونة على رضاكم .... سامر زمزمي