كُنْ مُختلفًا وَقِشٍرالبُرٍتُقْاَلةً بـ الملعقـهـ
كُنْ مُختلفًا وَقِشٍرالبُرٍتُقْاَلةً بـ الملعقـهـ
أعلم أنه عنوان غريبـــ؟
ربما لأنهـ،
“مختلفـ!“
أجل “مختلف” جـداَ ..
كل الناس لهم طريقة ..
أنت جربت الآن
إنها تمنعك من التفكير بالأشياء المحزنة
السالب سالب و الموجب دائما موجب ،،
… فكـــن موجــب ,,,
و تعود ان من يراك يراك دائماِ ” مبتسم ”
بل تعود كلما نظرت في المرآة رأيت
فلان الذي لا يعرف غير أن ” تبتسم ”
.. أنت رائــع بأبتسامتكـــْ ..
{ فـأرجوك لا تفقدها }
* جرب أن تعيش و لو يوم واحد ..
و الابتسامة لا تفارق شفاهك
وانت على مكتبك في عملك
و أنت بين أهلك
مع صديقك
و حتى لوحدك ،
و انتبه أنا لم أقل “ اضحك ”
بل قلت ” ابتسامة ” لطيفة خفيفة
تجعــــلك الأجمــــــل
الأفكار كثييييرة
و مختلفة جداً
و القضــية هي:
أن لا تبقى محــبوساً في ملل “الروتين”
و أن تخلق لنفسك عالماً جميلاً طبيعياً,,
و لكن فريــداً و ممتـــعاً,,
أفضل شيء ان الإنسان يحاول يغير ولا يبقى على الروتين
ويبتكر اشياء بسيطه لكن تفيده وتحسسه بـ لفرح
وفي نفس الوقت هو يحبها
التعــود على العيش بروتين واحد
يبعث في النفــس الملل
والتضجر من الحياة
التغيير والتنويع دائماً مطلوب
فهو يبهج النفس ويحسن المزاج
الإختلاف هُنـا مطلوب الأخذ به !
.. جعل الله جميع أوقاتكم مٌ ختلفة مغمسة بـ السعادهـ ْ ،،
تعليقات
إرسال تعليق
نشكركم على التعليق ونتمنى أن يحوز محتوى المدونة على رضاكم .... سامر زمزمي